(٢) المقنع (٥/ ٢٢٠) مع الممتع، وكشاف القناع (٧/ ٢٥٤٠). (٣) المحرر (٢/ ٤١)، والمقنع (٥/ ٢٢٠) مع الممتع، والفروع (٥/ ٢٣٩)، وكشاف القناع (٧/ ٢٥٤٠). (٤) وإن اشترطت دارها خيرت أن تسلم في دارها أو داره. المحرر (٢/ ٤٠)، والفروع (٥/ ٢٤٢)، وانظر: المقنع (٥/ ٢٢٠) مع الممتع، وكشاف القناع (٧/ ٢٥٤٠). (٥) في "جـ" و"د": "يلزمه". (٦) يعني قوله -تعالى-: {وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا} [النساء: ١٩]. (٧) في زاد المسير (٢/ ٤٢). وابن الجوزي هو: أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد بن علي بن عبد اللَّه وينتهي نسبه إلى أبي بكر الصديق -رضي اللَّه عنه-، من مجتهدي الحنابلة المكثرين في التأليف في شتى العلوم، درس على العشرات من مشاهير علماء زمانه منهم أبو الحسن ابن الزغواني، وأبو يعلى الصغير، وكانت ولادته سنة ٥١١ هـ، وتوفي سنة ٥٩٧ هـ، من مصنفاته: "المغني في تفسير القرآن"، و"زاد المسير في التفسير"، "منهاج الوصول إلى علم الأصول", "الإنصاف في مسائل الخلاف" في الفقه، "المذهب في مذهب الإمام أحمد"، "نقد العلماء"، "الضعفاء". وفيات الأعيان (١/ ٢٧٩)، وذيل طبقات الحنابلة لابن رجب (١/ ٣٩٩ - ٤٣٣).