(٢) وقال القاضي: (له عبد وسط سليم). المحرر (٢/ ٤٩)، والمقنع (٥/ ٢٦٩) مع الممتع، والفروع (٥/ ٢٦٨)، وانظر: كشاف القناع (٧/ ٢٥٧٩). (٣) وقيل: له ردُّه وأخذ قيمته بالصفة سليمًا كما لو نجز الخلع عليه. المحرر (٢/ ٤٨)، والفروع (٥/ ٢٦٨)، والمبدع (٧/ ٢٣٦)، انظر: كشاف القناع (٧/ ٢٥٧٩ - ٢٥٨٠). (٤) حيث قال: ". . . أو منجَّز كخلع في الإبانة". انظر: الإقناع (٧/ ٢٥٨١) مع كشاف القناع. (٥) حيث قال: "وطلاق معلق بعوض كخلع في الإبانة"، ولم يذكر التنجيز. انظر: التنقيح المشبع ص (٣١٢). (٦) حيث قال: (. . . فبان مغصوبًا أو العبد) -أيْ: أو بَانَ العبد- (حُرًّا أو مكاتبًا أو مرهونًا لم تطلق). انظر: الإقناع (٧/ ٢٥٧٩) مع كشاف القناع. (٧) ما بين المعكوفتَين ساقط من: "أ".