(٢) الفروع (٥/ ٣٣٣). (٣) في "د": "بمدخوله"، وهو ساقط من: "ب". (٤) المبدع في شرح المقنع (٧/ ٣٣١)، ومعونة أولي النهي (٧/ ٥٧٦)، وشرح منتهى الإرادات (٣/ ١٥٦)، وحاشية منتهى الإرادات للبهوتي لوحة ١٩٥، وكشاف القناع (٨/ ٢٦٤٧). (٥) ما بين المعكوفتَين ساقط من: "ب". (٦) الإنصاف (٩/ ٦٧)، وشرح منتهي الإرادات (٣/ ١٥٦)، وكشاف القناع (٨/ ٢٦٤٧). (٧) الإنصاف (٩/ ٦٧)، وحاشية منتهى الإرادات للبهوتي لوحة ١٩٥، وكشاف القناع (٨/ ٢٦٤٧). وقد تعقب هذا البهوتي في حاشية منتهي الإرادات فقال: (لكن يرد عليه ما تقدم في الخلع فيما إذا قال الأب: طلق بنتي وأنت بريء من صداقها فطلقها وقع الطلاق رجعيًّا ولم تصح البراءة حيث لم تكن أذنت للأب، فلم يقيموا السبب مقام التعليق بل فرقوا بينهما، ويمكن الفرق بأنه لفظ بالسبب هنا فكان كلفظ بالشرط، وفيما تقدم لم يلفظ به فهو كما لو لم يلفظ بالشرط).