وقد فسره البهوتي في شرح منتهى الإرادات (٣/ ٣٩٧)، وكشاف القناع (٩/ ٣٠٩٣)، والشيخ عثمان النجدي في حاشيته على منتهى الإرادات لهوحة ٥٥٢: بأنه غراب الغيط، وهو الموافق لما اخترته. (١) المحرر (٢/ ١٨٩)، والفروع (٦/ ٢٧٠)، والإنصاف (١٠/ ٣٦٢)، وكشاف القناع (٩/ ٣٠٩٣). وفي المحرر والفروع والإنصاف: فيه وجهان. (٢) المحرر (٢/ ١٨٩)، والمقنع (٦/ ٧) مع الممتع، والفروع (٦/ ٢٦٨)، وكشاف القناع (٩/ ٣٠٩٣). (٣) في "ب" و"ج": "فقراب". (٤) في "أ" و"ب": "القبط"، وفي "ج": "الغيظ". (٥) في الفصل الآتي، انظر: منتهى الإرادات (٢/ ٥٠٨). (٦) في "ب" و"ج" و"د": "الشارع". (٧) ما بين المعكوفتين ساقط من: "أ". (٨) وهي التي ذكرها رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- في قوله: "خمسٌ فَواسِقُ يُقتلْنَ في الحِلِّ والحَرَمِ: الغُرابُ، والحِدَأَةُ، والعَقْرَبُ، والفَأْرُ، والكلبُ العَقُورُ". أخرجه مسلم في صحيحه، في -كتاب: الحج- باب: ما يندب للمحرم وغيره قتله من الدواب في الحل والحرم، برقم (١١٩٨) (٨/ ١١٣)، وانظر: شرح منتهى الإرادات (٣/ ٣٧٩).