للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

ومِن المُخاطَرَةِ بالنِّسْيانِ والشُّغْلِ والآفاتِ خارِجًا، ورضوانُ اللهِ إنّما يكونُ للمُحْسِنِين، والعَفْوُ يُشْبِهُ (١) أنْ يَكونَ للمُقَصِّرِين، والله أعلم.


(١) كذا في ز ب س وهامش ظ، وفي سواد ظ: «أشبه».