للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

[٥]

كتاب صلاة العيدين (١)


(١) كذا في ظ س، وفي ز ب: «باب صلاة … »، و «العيد» في الأصل: ما يعاود الإنسان من هَمٍّ أو غيره، سُمِّي اليوم به؛ لاعتياد الناس له كل حين ومعاودته إياهم. «الحلية» (٨٨).