(٢) «بأبي هو وأمي» سقط من ز، وأصل «الوَسْق»: الحِمْل، سمي بذلك، لأنه يوسق؛ أي: يُحمَل، فكأنه كالشيء الذي يجوز أن يسمى من ثقله وسقًا؛ أي: حِمْلًا. «الحلية» (ص: ١٠٣). (٣) في ز: «فإن ورثا نخلًا فاقتسماه». (٤) في ز: «أصل». (٥) كذا في ظ س، وفي ز ب: «أن يحل». (٦) رد الأصحاب على المزني تعقيبه على الشافعي، وقالوا: إن الشافعي قيد في «الأم» وجه القسمة بالصحيحة، والمزني حذف القيد ثم تعقبه، وأوردوا في كتبهم وجوهًا من القسمة الصحيحة تراجع في «الحاوي» (٣/ ٢١٥) و «النهاية» (٣/ ٢٣٣) و «البحر» (٣/ ١٠١)، ثم المسألة مبنية على القول بصحة الشركة في النخيل، وقد سبق بيان الأقوال فيه (الفقرة: ٥٤٧).