(٢) زاد في س: «لأنه لا يدري». (٣) كذا في ز ب س، وفي ظ: «يكره الصوفَ». (٤) قال إمام الحرمين في «النهاية» (٥/ ٤٢٠): «الفأرة تنفصل عن الظبية خِلقةً، وحشوها المسك، وهذا مخصوصٌ بذلك الجنس، وهي على موضع السرة منها، والرب تعالى يربّي في كل سنة فأرةً وينميها، وتُلفَى ملتحمةً ثم تستشعر أطرافها قشفًا ويُبْسًا واحتكاكًا، فتحتك الظبيةُ بالصرار والمواضع الخشنة، فتسقط الفارةُ وحشوها المسك، وقد يقطرُ في احتكاكِهَا المسك أيضًا كالدم العبيط فَيُتَّبَع ويُلْقَط». (٥) قوله: «بلا وزن» من ظ، ولا وجود له في ز ب س. (٦) كذا في ز ب س، وفي ظ: «حتى يحيط علمًا»، ليس فيه: «به» ولا «جزافًا». (٧) قوله: «وهذا إذا اشتراه بلا وعاء» لا وجود له في ب، وهذا القيد لا بد منه لصحة كلام المزني. وراجع المسألة في «العزيز» (٥/ ٤٢٨) و «الروضة» (٣/ ٣٧٥).