(٢) انظر: المغني (١٣/ ١١٨). (٣) جلُولاء: بلدة بينها وبين بغداد نحو مرحلة، كان بها غزاة للمسلمين في زمن عمر بن الخطاب -رضي اللَّه عنه- وقد غنموا من الفرس سبايا وغيرها، وكانت تسمى هذه الغزوة بفتح الفتوح. انظر: تهذيب الأسماء واللغات (٣/ ٥٩)، معجم البلدان (٢/ ١٠٧). (٤) حيث إنَّ عمر -رضي اللَّه عنه- ردَّ ما اشتراه ابن عمر في قصة جلُولاء للمحاباة. وقد وردت القصة بكاملها في مصنف ابن أبي شيبة، كتاب: التاريخ، باب: ما جاء في أمر القادسية وجلولاء (١٢/ ٥٧٦) رقم (١٥٦٢٦). كما أخرجها: سعيد بن منصور في سننه، كتاب: الجهاد، باب: ما أحرزه المشركون من المسلمين (٢/ ٢٨٧، ٢٨٨) رقم (٢٨٠٣)، والبيهقي في كتاب: السير، باب: من فرق بين وجوده قبل القسم. . . وما جاء فيما اشترى من أيدي العدو (٩/ ١١٢). وانظر: المغني (١٣/ ١١٧، ١١٨)، شرح المصنف (٣/ ٦٨١، ٦٨٦). (٥) ما بين المعكوفتَين في "ج" و"د": "مقتضى الكراهة". (٦) انظر: الإنصاف (٢٨/ ٣٦٠)، كشاف القناع (٦/ ٣١٨). (٧) المغني (١٣/ ١٣٨).