(٢) الفروع (٤/ ٥٧). (٣) حاشية المنتهى (ق ١٢٦/ ب). (٤) انظر: الإنصاف (١١/ ٢٠٩، ٢١٠). (٥) شرح المصنف (٤/ ٧٨). (٦) ما بين المعكوفتَين في "أ" و"ب": "كونها حاملًا أعلى من كونها حائلًا"، والمثبت هو الموافق لما في شرح المصنف (٥/ ٧٨). وشرح الشيخ منصور (٢/ ١٦١)، وكشاف القناع (٣/ ١٩٠)؛ لأن الحمل عيب في الإماء. (٧) ولفظه: أنه كان على جمل له قد أعيى، فأراد أن يسيبه، قال: فلحقني النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، فدعا لي، وضربه، فسار سيرًا لم يسر مثله، فقال: "بعنيه بأوقية"، قلت: لا، ثم قال: "بعنيه"، فبعته بأوقية، واشترطت حُملانه إلى أهلي، فلما بلغت أتيته بالجمل، فنقدني ثمنه، ثم رجعت فأرسل في أثري، فقال: "أتُراني مَاكَسْتُك لآخذ جملك؟ خذ جملك ودراهمك فهو لك". أخرجه البخاري في كتاب: الشروط، باب: إذا اشترط البائع ظهر الدابة إلى مكان مسمى =