للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وهو أمانة، ومن ادَّعاه فصدَّقه الآبق أخذه، ولنائب إمام بيعه لمصلحة، فلو قال: "كنتُ أعتقته" عُمل به.

ــ

ما يأتي في الباب بعده (١).

* قوله: (فصدقه الآبق)؛ أيْ: الكبير.

* * *


(١) في باب: اللقطة ص (٤٤٨) في قوله: "وإن أمن نفسه، وقوي على تعريفها فله أخذها".

<<  <  ج: ص:  >  >>