أخرجه مسلم، كتاب: الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار. (٢٧١٣) (١٧/ ٣٥). وبذلك يتضح أن معنى الأول: أنه -سبحانه- السابق على جميع الموجودات فهو قبل كل شيء بلا ابتداء، ومعنى الآخر: أنه -سبحانه- الباقي بعد فنائها بلا انتهاء. راجع: تفسير البغوي معالم التنزيل (٨/ ٣١)، والتفسير الكبير أو مفاتح الغيب للإمام فخر الدين الرازي (٢٩/ ١٨٢)، والجامع لأحكام القرآن لأبي عبد اللَّه القرطبي (١٧/ ٢٣٦)، وروح المعاني للآلوسي (٢٧/ ١٦٥). (١) الفروع (٥/ ٦٦)، والإنصاف (٧/ ٤١٩). (٢) والرواية الثانية: يعتق الأول. المحرر (٢/ ٦)، والفروع (٥/ ٦٧)، وانظر: المقنع (٤/ ٤٨٠) مع الممتع. (٣) في "ب" و"د": "ولد تبين" بدل قوله: "أولد امرأتَين". (٤) في "د": "تلدنيه".