(٢) ما بين المعكوفتَين ساقط من: "أ". (٣) في هامش [٧٢٨٩/ أ] و [ب/ ١٤٩ ب] و [جـ/ ٤٧٧] ما نصه: (لعل مذهبه أن العبد يملك إذا ملِّك ومذهبنا لا يملك ولو ملك). وفي نسخة "أ" و"ج" زيادة: "هي منه". (٤) قد ذكر هذه القصة الدميري في حياة الحيوان (١/ ١٣٧) منسوبة إلى تاريخ بغداد مع اختلاف يسير وثبوت مثل هذه القصة مستبعد، فإن فيها مبالغة ظاهرة، وتحايلًا ممقوتًا، لا يقول به حتى الحنفية بهذه الطريقة، ومتعصبوا أتباع المذهب يضعون مثل هذه أو يزيدون فيها، ويتساهلون في نقلها، ظنًّا منهم أنهم يرفعون شأن أئمتهم بهذا، والعكس هو الصحيح، ومثل الفقيه أبي يوسف ينزه عن مثل هذا -رحمه اللَّه-. =