(٢) شرح منتهى الإرادات للبهوتي (٣/ ٦٢). (٣) المغني (١٠/ ٩٨). (٤) وممن نقل ذلك البهوتي في شرح منتهى الإرادات (٣/ ٦٢)، وفي حاشية منتهى الإرادات لوحة ١٨٥. والزجاج هو: أبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن السري بن سهل الزجاج البغدادي، عالم بالنحو واللغة، ولد ومات في بغداد ٢٤١ - ٣١١ هـ، وقيل: مات في جمادى الآخرة سنة ٣١٠ هـ. وكان في فتوته يخرط الزجاج ومال إلى النحو فعلمه المبرد واحتاج عبيد اللَّه بن سليمان وزير المعتضد العباسي مؤدبًا لابنه القاسم فدله المبرد، على الزجاج فطلبه الوزير فأدب له ابنه إلى أن ولي الوزارة مكان أبيه، فجعله القاسم كاتبًا عنده، فأصاب في أيامه ثروة كبيرة، وله مناقشات مع ثعلب وغيره. من كتبه: "معاني القرآن"، "الاشتقاق"، "خَلْق الإنسان"، "الأمالي" في الأدب واللغة، "إعراب القرآن". سير أعلام النبلاء (١٤/ ٣٦٠)، والبداية والنهاية (١١/ ١٤٨). (٥) في "ب" زيادة: "قوله". (٦) في "أ" زيادة: "قوله". (٧) في "ب" زيادة: "قوله". (٨) الإقناع (٧/ ٢٤٨٥) مع كشاف القناع.