(٢) وعنه: تمنع من دونه.الفروع (٥/ ٢٥١)، والإنصاف (٨/ ٣٥٢)، وانظر: المحرر (٢/ ٤١)، وكشاف القناع (٧/ ٢٥٤٨).(٣) الفروع (٥/ ٢٥١)، والإنصاف (٨/ ٣٥٢)، وكشاف القناع (٧/ ٢٥٤٨).(٤) كشاف القناع (٧/ ٢٥٤٨).(٥) شرح منتهى الإرادات للبهوتي (٣/ ٩٦).(٦) في "ب" و"ج" و"د": "أيْ: من".(٧) المصدر السابق.(٨) المبدع شرح المقنع (٣/ ٤٢٩)، ومعونة أولي النهى (٧/ ٣٨٢).(٩) في "د": "وكذا".(١٠) والآية تمامها: {وَاسْأَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَتْ حَاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتَانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ شُرَّعًا وَيَوْمَ لَا يَسْبِتُونَ لَا تَأْتِيهِمْ كَذَلِكَ نَبْلُوهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ}.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute