المحرر (٢/ ٨٩)، والفروع (٥/ ٣٧٤)، وانظر: المقنع (٥/ ٣٣٥) مع الممتع، وكشاف القناع (٨/ ٢٧٢٥). (٢) فإنها لغو. المبدع (٨/ ٣١)، وكشاف القناع (٨/ ٢٧٢٤)، وانظر: الفروع (٥/ ٣٧٤). (٣) في "د": "قوله ومقتضاه". (٤) منتهى الإرادات (٢/ ٢٦٠). وقال في الفروع: (إن نوى بهذه الألفاظ الطلاق فوجهان، صوَّب في تصحيح الفروع كونها طلاقًا؛ لأنه نوى بها الطلاق وعلل لذلك بأن هذه الألفاظ أولى بأن تكون كناية من قوله: أخرجي ونحوه، وقال في الفروع إن العرف يقوم مقام القرينة، وجعله في تصحيح الفروع أحد وجهَين وصوبه). انظر: الفروع، وتصحيح الفروع (٥/ ٣٧٦). (٥) ما بين المعكوفتَين ساقط من: "أ". (٦) وهو ما شرحه به الفتوحي والبهوتي حيث قالا: كقوله: أمي أو امرأتي، أو قوله: أختي امرأتي أو مثلها؛ يعنى: كقوله: أمي مثل امرأتي أو أختي مثل امرأتي -ونحو ذلك-. معونة أولي النهى (٧/ ٧٠٥)، وشرح منتهى الإرادات (٣/ ١٩٧).