(٢) وعنه: ثلاث رضعات، وعنه: واحدة، وروي عن عائشة وحفصة: عشر رضعات. راجع: المصادر السابقة. مع المبدع (٨/ ١٦٧). (٣) ضبطها في "ط" هكذا: "مُلهٍ"، وهو خطأ؛ إذ الوارد في كتب الفقهاء كما في التعليق الآتي: (مَلَّهُ) من الملل لا من اللهو، ولو كان من اللهو، لقال حينئذ (مُلْهًى)؛ أيْ: قطعه مُلْهًى عنه، قد يقال: إن "مُلْهٍ" هكذا معطوفة على "تنفس"، وهي محتملة، لكن هذا على خلاف المشهور في كتب الفقهاء. (٤) وعنه: غير قهر أو لتنفس أو مَلَّهُ، وكذا إن انثقل إلى ثدي آخر أو مرضعة أخرى. الفروع (٥/ ٤٣٦)، وانظر: المحرر (٢/ ١١٢)، والمقنع (٥/ ٣٦٨) مع الممتع، وكشاف القناع (٨/ ٢٧٩٩). (٥) وقال ابن حامد: إذا انقطع بغير اختياره فهما رضعة ما لم يطل الفصل. المحرر (٢/ ١١٢)، والمقنع (٥/ ٣٦٨) مع الممتع، والفروع (٥/ ٤٣٦)، وانظر: كشاف القناع (٨/ ٢٧٩٩). (٦) عند تعريف الرضاع في أول الكتاب. انظر: منتهى الإرادات (٢/ ٣٦٠). (٧) في "أ": "ما أجمل".