(٢) واختار الشيخ تقي الدين في سنٍّ كبيرةٍ القودَ في الحال؛ لأنه لا يرجى عودها. الفروع (٥/ ٤٩٥)، وانظر: المحرر (٢/ ١٢٩)، والمقنع (٥/ ٤٨١) مع الممتع، وكشاف القناع (٨/ ٢٩٠١). (٣) ما بين المعكوفتَين ساقط من: "أ". (٤) في "ج": "بالمساحقة"، وفي "د": "بالمسا". (٥) هذا بعضه من حاشية الشيخ عثمان النجدي على منتهى الإرادات لوحة ٥٣٣، وانظر: المبدع في شرح المقنع (٨/ ٣١٨)، ومعونة أولي النهي للفتوحي (٨/ ٢١٣)، وشرح منتهى الإرادات (٣/ ٢٩٥)، وكشاف القناع (٨/ ٢٩٠٠). (٦) وفي هامش [أ/ ٣٥١ أ] ما نصه: (قوله: "بنسبة الأجزاء. . . إلخ" يعني: لا بالمساحة؛ لأنه قد يفضي إلى أخذ جميع لسان الجاني ببعض لسان المجني عليه. اهـ). (٧) في "ب": "فربه". (٨) يؤيد هذا قول المصنف بعد ذلك: "أو منفعة". كما أن محقق منتهى الإرادات عبد الغني عبد الخالق علق على ذلك بقوله: (بهامش "ز" حاشية: "المراد بالعين هنا ما قابل المنفعة").