الفروع (٦/ ١١٦)، والإنصاف (١٠/ ٢٥٠)، وكشاف القناع (٩/ ٣٠٢٧ و ٣٠٣٢). (٢) المبدع (٩/ ١٠٩)، والتنقيح المشبع ص (٣٦٧)، وكشاف القناع (٩/ ٣٠٢٨). (٣) أخرجه مالك في الموطأ، كتاب: الأشربة، باب: الحد في الخمر (٣/ ٥٥)، والدارقطني في سننه (٣/ ١٥٧)، والبيهقي في سننه: كتاب: الأشربة والحد فيها، باب: ما جاء في عدد حد الخمر (٨/ ٣٢٠)، وفي معرفة السنن والآثار من طريق الشافعي عن مالك (١٣/ ٥٠)، وعبد الرزاق في مصنفه: باب حد الخمر (٧/ ٣٧٨)، والحاكم في المستدرك (٤/ ٤١٧)، وقال: (هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه)، وضعفه الألباني في إرواء الغليل (٨/ ٤٦)؛ لكن ابن القيم -رحمه اللَّه تعالى- قال بعد ذكر هذا الأثر وآثارًا معه في أعلام الموقعين (١/ ٢١١): (وهذه مراسيل ومسندات من وجوه متعددة يقوي بعضها بعضًا، وشهرتها تغني عن إسنادها). وراجع: نصب الراية (٣/ ٣٥١ - ٣٥٢)، لكنه قال: وقد أخرج مسلم في صحيحه، كتاب: الحدود - باب: حد الخمر (١١/ ٢١٤) برقم (١٧٠٦): أن عمر استثار الناس في حد الخمر، فقال عبد الرحمن بن عوف: أرى أن تجعلها كأخفِّ الحدود ثمانين، فجلد عمر ثمانين. (٤) المبدع (٩/ ١٠٩)، والتنقيح المشبع، ص (٣٧٦)، ومعونة أولي النهى (٨/ ٤٥٠)، وشرح منتهى الإرادات (٣/ ٣٦١)، وكشاف القناع (٩/ ٣٠٢٨)، وحاشية الشيخ عثمان النجدي على منتهى الإرادات لوحة ٥٤٨. (٥) في "ب" و"ج" و"د": "بسبب".