(١) الفروع (٦/ ١٦٤)، وكشاف القناع (٩/ ٣٠٨١)، وانظر: المحرر (٢/ ١٦٨)، والمقنع (٥/ ٧٨٤ - ٧٨٥) مع الممتع. (٢) وعنه: يغني عن كلمة التوحيد. وعنه: يغني من مُقِرٍّ به. ويتوجه احتمال: يكفي التوحيد ممن لا يقر به كوثني لظاهر الأخبار. الفروع (٦/ ١٦٤)، والمبدع (٩/ ١٨١ - ١٨٢)، وانظر: المحرر (٢/ ١٦٨)، وكشاف القناع (٩/ ٣٠٨٢). (٣) عيسى الأصفهاني: صوابه: أبو عيسى، وهو: أبو عيسى، إسحاق بن يعقوب الأصفهاني، كان في زمن المنصور، وتبعه طائفة كبيرة من اليهود، وذكروا له أشياء لا تصدق. راجع: الملل والنحل للشهرستاني (٢/ ٥٥). (٤) قال الشيخ عثمان النجدي في حاشيته على منتهى الإرادات: (وفي سيرة شيخ مشائخنا النور الحلبي ما نصه: العيسوية طائفة من اليهود أتباع عيسى الأصفهاني، يقولون: إنه -صلى اللَّه عليه وسلم- إنما بعث خاصة دون بني إسرائيل، وإنه صادق. وهو فاسد؛ لأنهم إذا لم يسلموا أنه رسول اللَّه، وأنه لا يكذب لزمهم التناقض؛ لأنه ثبت بالتواتر عنه أنه رسول اللَّه لكل الناس). انظر: حاشية الشيخ عثمان النجدي على منتهى الإرادات لوحة ٥٥١.