(٢) التنقيح المشبع ص (٣٩٠)، وكشاف القناع (٩/ ٣١٢٩). (٣) ما بين المعكوفتين ساقط من: "د". (٤) كشاف القناع (٩/ ٣١٢٩). (٥) معونة أولي النهى (٨/ ٦٨٣)، وشرح منتهى الإرادات (٣/ ٤١٨)، وكشاف القناع (٩/ ٣١٢٩). (٦) شرح منتهى الإرادات (٣/ ٤١٨). (٧) في [أ/ ٣٧٤ أ] ما نصه: (قوله: "مطلقًا"؛ أي: زاد في عدوه، أو لا، وليس كذلك، بل على ما قاله هنا مخالف للمنصوص عن الامام أحمد -رحمه اللَّه-. وأما قوله: "أفهم كلامه. . . إلخ" نعم، ظاهرُه يعطي كذلك؛ ولكن ليس على ظاهره، وإنما يحمل قوله: "وكذا تأخرٌ كثير": ولو كان التأخر كثيرًا. وعلى هذا حمله شيخنا غنام النجدي، ولا عطرَ بعد عروسِ. فعلى ما حمله شيخنا المذكور يكون موافقًا للمنصوص عن أحمد. قال المصنف: قال في الإنصاف: ولا يضر التقدمُ. . . كالتقدم في العبادات، وكذلك التأخر. . . بزجره فينزجر كما دل عليه. . . تعالى، وقاله المصنف والشارح. . . الرازي وغيره. انتهى. . . المصنف الشيخ. . . اهـ كلام المصنف. . . هذا المحل قوله)، ومحل الفراغات غير واضح.