(٢) التنقيح المشبع ص (٤١٠)، وكشاف القناع (٩/ ٣٢٣٧). (٣) التنقيح المشبع ص (٤١٠)، وانظر: المقنع (٦/ ٢٢٣) مع الممتع، وكشاف القناع (٩/ ٣٢٣٧). (٤) في قوله بعد عدّ ما ينوب عن الفاعل: وَلَا يَنُوبُ بعضُ هَذِي إِنْ وُجِدْ ... في اللَّفْظِ مَفْعُولٌ بِهِ وَقَدْ يَرِدْ و"قد" هذه تفيد التقليل؛ لدخولها على المضارع. راجع: ألفية ابن مالك، باب النائب عن الفاعل ص (٣٢). وابن مالك هو: جمال الدين، أبو عبد اللَّه محمد بن عبد اللَّه بن مالك، الطائي، الجياني، نسبة إلى "جَيَّانَ" بلدةٍ بالأندلس، ولد سنة ٦٠٠ - ٦٠١ هـ، تصدَّر لإقرار العربية بحلب، وكان شيخًا، جوادًا، صرف همته إلى إتقان لسان العرب حتى بلغ الغاية، له: "الألفية"، و"تسهيل الفوائد"، و"الخلاصة"، وكانت وفاته بدمشق سنة ٦٧٢ هـ. شذرات الذهب (٥/ ٣٣٩)، وفوات الوفيات (٢/ ٢٢٧). (٥) ما بين المعكوفتين ساقط من: "د". (٦) حاشية منتهى الإرادات للبهوتي لوحة ٢٣٤، وانظر: منتهى الإرادات (٢/ ٦٤٠).