(٢) في "ط": "دكانها". (٣) وقيل: إن كانت أيديهما عليه من طريق الحكم، فكذلك، وإن كانت أيديهما عليه من طريق المشاهدة، فهو بينهما بكل حال. المحرر (٢/ ٢٢٠)، والمقنع (٦/ ٢٨٠) مع الممتع، والفروع (٦/ ٤٥١)، وانظر: التنقيح المشبع ص (٤١٩)، وكشاف القناع (٩/ ٣٢٨٠). (٤) وهو صنيع المصنف الفتوحي في شرحه معونة أولي النهى (٩/ ٢٧٢)؛ حيث حمل القماش على المتعارف عليه، وأدخل الآنية في قوله: "ونحوِه". وهو صنيع البهوتي أيضًا في شرحه على الإقناع -كشاف القناع- (٩/ ٣٢٧٩). (٥) معونة أولي النهى (٩/ ٢٧٢)، وشرح منتهى الإرادات (٣/ ٥٢٢)، وكشاف القناع (٩/ ٣٢٧٩). (٦) المصادر السابقة. (٧) ما بين المعكوفتين ساقط من: "ب". (٨) معونة أولي النهى (٩/ ٢٧٢)، وشرح منتهى الإرادات (٣/ ٥٢٢ - ٥٢٣)، وحاشية منتهى الإرادات للبهوتي لوحة ٢٣٧، وكشاف القناع (٩/ ٣٢٧٩).