(١) التنقيح ص (٦٦). (٢) لم أقف عليه. (٣) أخرجه البخاري في كتاب: الجمعة، باب: لا يقيم الرجل أخاه يوم الجمعة ويقعد مكانه (٢/ ٣٩٣) رقم (٩١١)، ومسلم في الكتاب والباب السابقَين (٤/ ١٧١٤) رقم (٢١٧٧). (٤) شرح المصنف (٢/ ٣١٤). (٥) التنقيح ص (٦٦). (٦) سقط من: "أ". (٧) قال الشوكاني في نيل الأوطار (٣/ ٣٠٦): "وذكر يوم الجمعة في حديث جابر من باب التنصيص على بعض أفراد العام، لا من باب التقييد للأحاديث المطلقة، ولا من باب التخصيص للعمومات، فمن سبق إلى موضع مباح، سواء كان مسجدًا أو غيره في يوم الجمعة أو غيرها، لصلاة أو غيرها، من الطاعات فهو أحق به، ويحرم على غيره إقامته منه والقعود فيه".