(٢) ولفظ الحديث: "أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- تزوج ميمونة وهو محرم". أخرجه البخاري في كتاب: جزاء الصيد، باب: تزويج المحرم (٤/ ٥١) رقم (١٨٣٧)، ومسلم في كتاب: النكاح، باب: تحريم نكاح المحرم (٢/ ١٠٣١) رقم (١٤١٠). (٣) انظر: فتح الباري (٩/ ١٦٥، ١٦٦)، المغني (٥/ ١٦٤). (٤) انظر: المصدرَين السابقَين. (٥) انظر: المصدرَين السابقَين. (٦) من حديث ميمونة ولفظه: "أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- تزوجها وهو حلال". أخرجه مسلم في كتاب: النكاح، باب: تحريم نكاح المحرم (٢/ ١٠٣٢) رقم (١٤١١). (٧) أبو رافع: قيل اسمه إبراهيم، وقيل: أسلم وهو أشهر، كان مولى للعباس، فوهبه للنبي -صلى اللَّه عليه وسلم- فأعتقه لما بشره بإسلام العباس بن عبد المطلب، أسلم قبل بدر ولم يشهدها، مات بالمدينة قبل عثمان بيسير، وقيل في خلافة علي بن أبي طالب. انظر: الإصابة (٤/ ٦٧)، تهذيب الأسماء واللغات (٢/ ٢٣٠). (٨) ولفظه: "تزوج رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- ميمونة وهو حلال، وبنى بها وهو حلال، وكنت أنا الرسول بينهما". أخرجه أحمد (٦/ ٣٩٢). والترمذي في كتاب: الحج، باب: ما جاء في كراهية تزويج المحرم (٣/ ٢٠٠) رقم (٨٤١) وقال: "هذا حديث حسن ولا نعلم أحدًا أسنده غير حماد بن زيد عن مطر، ورواه مالك عن ربيعة عن سليمان مرسلًا". =