(٢) قوله: «ولم يؤذن» لا وجود له في ز. (٣) زاد في ز س: «على». (٤) هذا الأظهر المنصوص عليه في الجديد، ونص في القديم على أنه يؤذن ويقيم، ونص في «الأمالي» أنه إن رجا جماعةً أذَّن، وإن لم يَرْجُها اقتصر على الإقامة، فكأنه في الجديد اعتبر حرمة الوقت، واعتبر في القديم حرمة الصلاة، واعتبر في «الأمالي» الجماعة. انظر: «النهاية» (٢/ ٥٢) و «العزيز» (٢/ ١٦٨) و «الروضة» (١/ ١٩٧). (٥) وحُكي في بعض التصانيف عن القديم أنه لا يؤذن، والأصحاب فيه على ثلاثة طرق، فالمذهب: يؤذن، وقيل بتخريجه على قولين قديم وجديد، وقيل: إن رجا حضورَ جماعةٍ أذَّنَ، وإلا فلا، جمع بين القولين. انظر: «العزيز» (٢/ ١٦٢) و «الروضة» (١/ ١٩٦). (٦) وسكت عن أذانها، وظاهره أنها لا تؤذن، وهو المشهور المنصوص في «الأم». انظر: «العزيز» (٢/ ١٦٦) و «الروضة» (١/ ١٩٦).