(٢) كذا في ظ ز ب، وهو: صغار السخال والبَهْم، وفي س: «غَذِيّ» بصيغة الإفراد، وكذلك هو في «الحلية» (ص: ١٠١). وانظر: «الزاهر» (ص: ٢٢٩). (٣) وقال قوم من أهل اللغة: «الرُّبَّى» التي تُحبَس في البيت، وقال الأزهري: «الرُّبَّى»: القريبة العهد بالولادة، يقال: «هي في رِبابِها» ما بينها وبين خمس عشرة ليلة، وجمعها: «رِباب»، وهي من الإبل «عائذ»، وجمعها: «عُوذ»، ومن ذوي الحافر «فَرِيش»، وجمعها: «فُرُش»، ومن الآدميات «نُفَساء»، وجمعها: «نِفاس» و «نُفَساوات». «الزاهر» (ص: ٢٢٨) و «الحلية» (ص: ١٠٠). (٤) «الماخض»: الحامل التي أخذها المخاض لتضع، والمخاض: وجع الولادة، قال الله عز وجل: (فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إلى جِذْعِ النَّخْلَةِ) [مريم: ٢٣]؛ أي: ألجأها، «وقد مخَضَتْ تمْخَضُ»: إذا دنا وِلادُها. «الزاهر» (ص: ٢٢٩ و ٢٢٤) و «الحلية» (ص: ١٠١). (٥) «الأكولة» هي التي تُسمَّن للذبح والأكل، وليست بسائمة، و «أكيلة الذئب والأسد»: فريسته. «الزاهر» (ص: ٢٢٨) و «الحلية» (ص: ١٠١).