(٢) قوله: «إلا أن يشاء» من ز ب س، وسقط من ظ. (٣) كذا في ظ ز، وفي ب: «فأين التراضي؟»، وفي هامش س: «فأين التراضي؟ وأين عن تراضٍ؟»، والفقرة من كلام المزني في هذا الموضع في ظ، ووردت في ب عقب قوله: «وقيمة ثمرته إن كانت فيه يوم يقلعه»، وقبل قوله: «ولرب الغراس … »، وهو محل اعتراض المزني من كلام الشافعي، إلا أنه علق عليه في هامش س مصححًا: «قال المزني: وهو القياس عندي، وبالله التوفيق»، ثم جاء فيه: «وقال الشافعي: ولرب الغراس … »، وأخرت الفقرة من كلام المزني إلى ما بعد قوله في الفقرة التالية: «وما اكترى فاسدًا … فعليه كراء المثل. قال المزني: … »، وكذلك هي في هذا الموضع في نسخة ز أيضًا.