للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وأما وضعُ الأعشارِ فيه، فحُكي: أن المأمون العباسيَّ أمر بذلك.

وقيل: إن الحجاج فعل ذلك.

وهذا الذي ذكرتُه من العدد جملة، وأما عددُ آي كل سورة وحروفها وكلمها، فسأذكره عند أولها -إن شاء الله تعالى-.

وأما عددُ كلِّ حرفٍ من حروف المعجم:

فالألف: ثمانية وأربعون ألفًا، وتسع مئة وأربعون.

والباء: أحدَ عشرَ ألفًا، وأربعُ مئة وعشرون.

والتاء: عشرة آلاف، وأربع مئة وثمانون.

والثاء: ألفٌ، وأربعُ مئةٍ وأربعةٌ.

والجيم: ثلاثةُ آلافٍ، وثلاثُ مئةٍ واثنانِ وعشرونَ.

والحاء: أربعة آلاف، ومئة وثمانيةٌ وثلاثون.

والخاء: ألفانِ، وخمسُ مئةٍ وثلاثةٌ.

والدال: خمسةُ آلافٍ، وتسعُ مئةٍ، وثمانية وتسعون.

والذال: أربعةُ آلافٍ، وتسعُ مئةٍ، وأربعة وثلاثون.

والراء: ألفان، ومئتان، وستة.

والزاي: ألفٌ، وستُّ مئةٍ وثمانونَ.

والسين: خمسةُ آلافٍ، وسبعُ مئة، وتسعةٌ وتسعون.

والشين: ألفان، ومئة، وخمسة عشر.

والصاد: ألفان، وسبع مئة، وثمانون.