{وَالْهَدْيَ وَالْقَلَائِدَ} تقدَّم تفسيرُهما في أولِ السورةِ.
{ذَلِكَ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ} قرأ أبو عمرٍو: (وَالْقَلاَئِد ذَّلِكَ) بإدغامِ الدالِ في الذال في هذا الحرفِ لا غيرُ.
{وَأَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ} من مصالِحِكم، وجميعِ الوجودِ.