(٢) الاختيارات ص (١٠٦). (٣) في "أ": "وكقتل". (٤) من حديث العباس بن مرداس: ولفظه: "أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- دعا لأمته عشية عرفة بالمغفرة، فأجيب أني قد غفرت لهم ما خلا الظالم، فإني آخذ للمظلوم منه"، قال: "أيْ رب إن شئت أعطيت المظلوم من الجنة وغفرت للظالم، فلم يجبه عشيته، فلما أصبح بالمزدلفة أعاد الدعاء، فأجيب إلى ما سأل، قال: فضحك رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- أو قال: تبسَّم. . . ". أخرجه عبد اللَّه بن أحمد في زيادات المسند (٤/ ١٤). وأخرج أبو داود طرفًا منه في كتاب: الأدب، باب: في الرجل يقول للرجل أضحك اللَّه سنك (٤/ ٣٥٩) رقم (٥٢٣٤)، وابن ماجه في كتاب: المناسك، باب: الدعاء بعرفة (٢/ ١٠٠٢) رقم (٣٠٣١). (٥) الفروع (٦/ ١٩٤). (٦) حاشية المنتهى (ق ١١٤/ أ). (٧) سقط من: "أ".