إرواء الغليل (٦/ ١٨٧ - ١٨٨). (١) هذه رواية عن الإمام أحمد، وفي رواية أخرى: يجوز بيعها مع الكراهة، ولا عمل عليه. المقنع (٤/ ٥٤٢) مع الممتع، والفروع (٥/ ٩٧). (٢) الإنصاف (٧/ ٤٩٥)، وكشاف القناع (٧/ ٢٣٥١). (٣) الإنصاف (٧/ ٤٩٥ - ٤٩٦)، وكشاف القناع (٧/ ٢٣٥١). وفي رواية ذكرها المرداوي في الإنصاف: (أنه يعتق قبل موت السيد). (٤) ليس هنالك ضمير بارز في محل الجر كما هو مشهور عند النحاة، ولعل المؤلف يقصد أنه فى محل جر بالكاف، وضمائر الرفع المنفصلة هي: (أنا ونحن) للمتكلم، و (أنت وفروعه الخمسة) للمخاطب، و (هو وفروعه الخمسة) للغائب. ضياء السالك إلى أوضح المسالك لمحمد بن عبد العزيز النجار (١/ ١٠٥ - ١٠٦). (٥) في "ب": "وعاله". (٦) هذا بيت من الرجز المشطور وهو للحجاج بن رؤبة وقبل هذا البيت قوله: حا الذَنَابَاتِ شَمَالًا كَثَبَا عدة السالك إلى تحقيق أوضح المسالك لمحمد محيي الدين عبد الحميد (٣/ ١٧).