الفروع (٥/ ٢٨٥)، والمبدع (٧/ ٢٥٦)، وكشاف القناع (٨/ ٢٥٩٤). والتأويل هو: صرف الكلام عن ظاهره أو عن وضعه الأصلي إلى وجه يحتمله. النهاية في غريب الحديث والأثر (١/ ٨٠)، وتهذيب الأسماء واللغات (٣/ ١٥)، والمقصود هنا: أن يتلفظ بما أكره عليه من لفظ الطلاق مع صرفه في نفسه إلى معنى آخر غير مفارقة امرأته. (٢) المحرر (٢/ ٥٠)، وكشاف القناع (٨/ ٢٥٩٥). (٣) مختصرًا. انظر: حاشية منتهى الإرادات للبهوتي لوحة ١٩٢. (٤) شرح منتهى الإرادات (٣/ ١٢١) -بمعناه-. (٥) في "د": "وأكره". (٦) الفروع (٥/ ٢٨٦). (٧) جاء في الفروع: (لا مستحقًّا عليه عندنا) فما هنا لعله خطأ في النقل أو النسخ. (٨) ما بين المعكوفتَين ساقط من: "ب". (٩) في "ج" و"د": "الإنصاف".