(٢) شرح منتهى الإرادات (٣/ ١٤٤)، وحاشية منتهى الإرادات للبهوتي لوحة ١٩٤. الإنصاف (٩/ ٣١) إشارة إليه. (٣) في منتهى الإرادات (٢/ ٦٩٨). (٤) لأن استثناء الثلاثة وما بعده يبطل فكأنه استثنى خمسة، وفي هذه المسألة أربعة أوجه غير هذا أحدها: يلزمه ستة، والثاني: سبعة، والثالث: ثمانية، والرابع: عشرة. (٥) معونة أولي النهى (٩/ ٥٢٠). وسأذكر المسألة مفصلة بمصادرها هناك. (٦) في "أ": "ثنتان". (٧) في "د": "واقع". (٨) ابن اللحام هو: علي بن محمد بن علي بن عباس بن فتيان, البعلي، الدمشقي، علاء الدين ابن اللحام -وهي حرفة أبيه-، ولد بعد سنة ٧٠٥ هـ، فقيه حنبلي أصله من بعلبك، سكن دمشق وناب في الحكم بدمشق ثم توجه إلى مصر واستقر مدرسًا في المنصورية إلى أن توفي عن نيف وخمسين عامًا سنة ٨٠٣ هـ، صنف كتبًا منها: "القواعد الأصولية والأخبار العلمية في اختيارات الشيخ تقي الدين ابن تيمية". شذرات الذهب (٧/ ٣١). (٩) القواعد والفوائد الأصولية لابن اللحام ص (٣٣٥ - ٣٣٦)، وقد ذكر في الأولى وجهَين =