(٢) وقع بآخره، وقال أبو بكر: لا تطلق. المحرر (٢/ ٦٣)، والمقنع (٥/ ٣٠٢) مع الممتع، والفروع (٥/ ٣٢٤). وانظر: كشاف القناع (٨/ ٢٦٣٧). (٣) وقع بآخره، وقيل: لا تطلق. المبدع (٧/ ٣١٨)، وانظر: الفروع (٥/ ٣٢٤)، وكشاف القناع (٨/ ٢٦٣٧). (٤) المبدع في شرح المقنع (٧/ ٣١٨)، ومعونة أولي النهي (٧/ ٣٥٦)، وشرح منتهي الإرادات (٣/ ١٤٩)، وكشاف القناع (٨/ ٢٦٣٧). (٥) ما بين المعكوفتَين ساقط من: "أ". (٦) وقد ذكر المرداوي في الإنصاف، وبرهان الدين ابن مفلح في المبدع: أن بينهما فرقًا؛ فإنه إذا أسقط اليوم الأخير فقط فقال: "أنت طالق اليوم إن لم أطلقك" ولم يطلقها في يومه فإنها تطلق في آخر جزء منه، وقال أبو بكر: إنها لا تطلق، أما إذا أسقط اليوم الأول فقط فقال: "أنت طالق إن لم أطلقك اليوم"، فإنها تطلق بلا خلاف، وإنما الخلاف في وقت وقوعه، وهو على وجهَين: الأول: تطلق في آخره، والثاني: تطلق بعد خروجه. المبدع في شرح المقنع (٧/ ٣١٨)، والإنصاف (٩/ ٥٠).