المقنع (٥/ ٣١٤) مع الممتع، والفروع (٥/ ٣٤٣)، وانظر: المحرر (٢/ ٧٤).(٢) وقيل: لا يقع الطلاق حتى تكلِّما كلَّ واحد منهما.المحرر (٢/ ٧٤)، والمقنع (٥/ ٣١٤) مع الممتع، والفروع (٥/ ٣٤٤)، وانظر: كشاف القناع (٨/ ٢٦٦٣).(٣) معونة أولي النهى (٧/ ٦١٧)، وشرح منتهى الإرادات (٣/ ١٦٩)، وكشاف القناع (٨/ ٢٦٣).(٤) يظهر أنه يعني قوله -سبحانه- في سورة مريم آية ٢٩: {فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَنْ كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا}، وراجع كلام القرطبي في الجامع لأحكام القرآن في بيانه منزلة الإشارة ورتبتها مع الكلام عند تفسير هذه الآية (١١/ ١٠٢ و ١٠٤).(٥) المبدع في شرح المقنع (٧/ ٣٥٧)، ومعونة أولي النهى (٧/ ٦١٧)، وشرح منتهى الإرادات (٣/ ١٦٩)، وكشاف القناع (٨/ ٢٦٦٣).(٦) شرح منتهى الإرادات (٣/ ١٩٦)، وحاشية منتهى الإرادات للبهوتي لوحة ١٩٨، وكشاف القناع (٨/ ٢٦٦٣).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute