(٢) هكذا في "م"، و"ط". وذكر المحقق عبد الغني عبد الخالق في هامش "ط": أنه في نسخة "ش": "فيلزمه ألف في قوله له: عليَّ ألف إلا ألفًا أو إلا ست مئة"، قال: والزيادة كلها من الشرح، وانظر: الإقناع ص (٣٨١). (٣) المقنع (٦/ ٤١٣) مع الممتع. (٤) وفي الواضح رواية: يصح، ولو أمكنه الكلامُ فيه، وظاهرُ المستوعب أنه كاستثناء وبيمين. الفروع (٦/ ٥٣٩)، وانظر: المحرر (٢/ ٤٣٦)، والمقنع (٦/ ٤٢٢) مع الممتع، والتنقيح المشبع ص (٤٣٩)، وكشاف القناع (٩/ ٣٣٥٥). (٥) وهي رواية ذكرها الفتوحي في شرحه، كما ذكرها البهوتي في شرحه وحاشيته، ونسبها لأبي الخطاب، قالوا: (وعنه: أنه مقرٌّ بالحق، مدَّع لقضائه، فيحلف خصمه، أو يأتي ببينة به). كما ذكر المرداوي في التنقيح المشبع قولًا: أَنه يعتبر إقرارًا. انظر: التنقيح المشبع للمرداوي ص (٤٣٩)، ومعونة أولي النهى (٩/ ٥١٣)، وشرح منتهى الإرادات (٣/ ٥١٠)، وحاشية منتهى الإرادات للبهوتي لوحة ٢٤٤. (٦) في "أ" و"ج": "أو قوله". (٧) هذا ما علل به البهوتي في شرح منتهى الإرادات (٣/ ٥٨٠). (٨) ما بين المعكوفتين ساقط من: "د".