(٢) انظر: الفروع (٢/ ١١٣)، الإنصاف (٥/ ٢٢٦). (٣) الإقناع (١/ ٢٩٧). (٤) ص (٢٩٥) في قوله: "فإن لم يحسن قرآنًا حرم ترجمته، ولزم قول سبحان اللَّه والحمد للَّه. . . إلخ". (٥) لم أجد فيه نقلًا إلا عن أبي المعالي، قال في الإنصاف (٥/ ٢٣٦): "وأما إذا وقف الخطيب على الأرض فإنه يقف عن يساره مستقبلي القبلة، بخلاف المنبر، قاله أبو المعالي". وقال الحافظ ابن حجر في تلخيص الحبير (٢/ ٦٧): "قوله: (كان منبر النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- على يمين القبلة) لم أجده حديثًا، ولكنه كما قال: فالمستند فيه إلى المشاهدة، ويؤيده حديث سهل ابن سعد في البخاري في قصة عمل المرأة المنبر، قال: فاحتمله النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- فوضعه حيث ترون". (٦) انظر: فتح العزيز (٤/ ٥٩٦)، المجموع شرح المهذب (٤/ ٥٢٧).