(٢) «الركوع»: الانحناء، يقال للشيخ إذا انحنى ظهره من الكِبَر: راكع. «الزاهر» (ص: ١٧٣) و «الحلية» (ص: ٧٩). (٣) كذا في ز ب س، وفي ظ: «وحين». (٤) ما بين المعقوفتين من ظ، وألحق كذلك بهامش س ب ٢، ولا وجود له في ز ب، و «يجافي مرفقيه»: يباعد بهما ويبين، يقال: «تجافى عن كذا» إذا تناءى عنه. «الحلية» (ص: ٧٩). (٥) «سبحان» مصدر أريد به الفعل؛ أي: أسبح ربي العظيم وأنزهه. وتنزيه الله سبحانه وتعالى: تبعيده من الشرك. «الزاهر» (ص: ١٦٣). (٦) كذا في النسخ، وفي بعض روايات الحديث: «ربنا ولك الحمد» بالواو، وقد قال الأصمعي: قلت لأبي عمرو بن العلاء: «ربنا ولك الحمد» لِمَ عطفوا بالواو؟ فقال: يقول الرجل للرجل: بعني هذا الثوب، فيقول: وهو لك، أصله يريد: هو لك، والواو مزيدة. «الزاهر» (ص: ١٧٤). (٧) «السجود»: أصله التطامن والميل، يقال: «أَسْجَدَ البَعيرُ»: إذا طامَنَ عُنُقَه ليركبه راكبه، و «سجدت النخلة»: إذا كثر حملها فمال رأسها إلى الأرض، وهي نخل ساجدة وسواجد. «الزاهر» (ص: ١٧٣) و «الحلية» (ص: ٧٩).