(٢) صحيح البخاري (٦٤٠٨) واللفظ له، وصحيح مسلم (٢٦٨٩) ومنه الزيادات. (٣) مسند أبي داود الطيالسي (٢٦٦٨) ومن طريقه الإمام أحمد في المسند (١٠٧٣٤) والبزار (٩٤٤٧) وابن خزيمة في صحيحه (٢١٩٤). ورواه الطبراني في المعجم الأوسط (٢٥٢٢، ٤٩٣٧) من طريقين عن عمرو بن مرزوق عن عمران به. وعمران مختلف فيه، وقتادة مدلس وقد عنعن، وأبو ميمونة هو الآبار قال الدارقطني مجهول يترك. وفرق الحفاظ بينه وبين أبي ميمونة الفارسي الثقة (انظر: فضل الرحيم الودود تخريج سنن أبي داود (١٦/ ١٨٦) للشيخ أبي عمرو ياسر آل عيد). وقال الحافظ ابن كثير في تفسيره (٨/ ٤٤٩): تفرد به أحمد، وإسناده لا بأس به. وحسنه الألباني في السلسلة الصحيحة (٢٢٠٥)