إن المحبّ إذا ترادف همّه ... يلقى المحبّ فيستريح إليه
وقال:
وأبثثت عمرا بعض ما في جوانحي ... وجرّعته من مرّ ما أتجرّع «١»
[الاستراحة بإظهار الهوى]
ولا بدّ من شكوى إلى ذي حفيظة ... إذا جعلت أسرار نفس تطلع
وقال بعضهم: ما رأيت أظرف وأغزل وأهجن من صاحبة يوسف عليه السلام حيث قالت: أنا راودته عن نفسه، ثم قالت ذلك ليعلم أني لم أخنه بالغيب، قال محمد بن أبي عيينة: