(٢) المرجع السابق (١/ ٤١٤) (٣) المرجع السابق (١/ ٤١٤) (٤) «حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح - ط عطاءات العلم» (١/ ٣٦٥). (٥) أخرجه الطبري في التفسير ط هجر (١/ ٤١٨) من طريق ابْنِ أَبِي عَدِيٍّ، وَعَبْدِ الْوَهَّابِ، وَمُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، والبزار (٣٠٣٠) من طريق ابن أبي عدي، والحاكم (٣٩٩٦) -ومن طريقه البيهقي في البعث والنشور (١٨٠) وابن عساكر في التاريخ (٧/ ٤٣٨) - من طريق هوذة بن خليفة عن عوف به. [ووقع في المستدرك: عن قسامة عن أبي بكر بن أبي موسى؛ وهو خطأ بينه العلامة أحمد شاكر في تحقيق التفسير (١/ ٣٩٣) والصواب عن أبي موسى -رضي الله عنه-. وعبد الرزاق في تفسيره (١/ ٢٦٧) رقم (٤٢) -ومن طريقه ابن أبي حاتم في تفسيره (٤١٧) - عن معمر؛ وابن الصواف في جزئه (٢٢) ومحمد بن عثمان بن أبي شيبة في تاريخه [كما في جامع الآثار لابن ناصر الدين (٢/ ٢٦٤)] عن محمد بن ميمون الزعفراني والدينوري في المجالسة (٢٨٠٨) -ومن طريقه ابن عساكر في تاريخه (٧/ ٤١٠) - من طريق محمد بن ثور كلهم عَنْ عَوْفٍ، عَنْ قَسَامَةَ، عَنِ أبي موسى الْأَشْعَرِيِّ -رضي الله عنه- به. موقوفا. وخالفهم ربعي بن علية (وهو ثقة) -عند البزار (٣٠٢٩) والطبراني [كما في البداية والنهاية ط هجر (٢٠/ ٣١٥)] والحسن بن فيل في جزئه (٩٧) -، والعباس بن الفضل (وهو متروك) -عند الروياني (٥٦٧) -، وإسحاق الأزرق (وهو ثقة) عند ابن أبي الدنيا في صفة الجنة (١٠٨) - وأبو مسعود الزجاج ومعمر [كذا ولعل صوابه: معتمر]- عند ابن عساكر في التاريخ (٦٤/ ٣٧) بسند ضعيف- فرووه عن عوف به مرفوعا. وقال البزار: قد رواه غير واحد عن عوف … موقوفا ولا نعلم أحدا رفعه إلا ربعي ا. هـ والموقوف أرجح، ورجحه الألباني في السلسلة الضعيفة (٦١٩٣) وقال العلامة أحمد شاكر في تحقيق تفسير الطبري (١/ ٣٩٣): وهو وإن كان موقوفًا لفظًا فإنه مرفوع حكمًا، لأنه إخبار عن غيب لا يعلم بالرأي ولا القياس. والأشعري: هو أبو موسى، ولم يكن ممن يحكى عن الكتب القديمة ا. هـ