للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فركب الملك المنصور - صاحب حماة -، والأمير فخر الدين جهاركس - صاحب بانياس -[خلفه] (١) حتى لحقاه وأحضراه إلى الملك العادل وأدخلاه عليه، وقبلّ يده، فرضى عنه الملك العادل، وطاب قلب صفى الدين.

ووصل الملك العادل إلى حرّان وأقام بها.


(١) ما بين الحاصرتين زيادة عن (ك).

<<  <  ج: ص:  >  >>