(٢) في س: «وملأها من العدد والسلاح». (٣) مقابل هذا النص في س: «ثم رجع إلى القاهرة». (٤) عن الاسكندرية في عصر صلاح الدين انظر: (جمال الدين الشيال: الاسكندرية، طبوغرافية المدينة وتطورها، ص ٢٢١ - ٢٢٦). (٥) في الأصل: «شاهان شاه». (٦) ذكر (المقريزى: الخطط، ج ٢، ص ٣٧٦) أن منازل العز بنتها السيدة تغريد أم العزيز بالله، ولم يكن بمصر أحسن منها، وكانت مطلة على النيل لا يحجبها شىء عن نظره، وما زال الخلفاء من بعد المعز يتداولونها وكانت معدة لنزهتهم. ثم قال عند كلامه عن «مدرسة منازل العز» في: (الخطط، ج ٤، ص ١٩٤ - ١٩٥) ان تقى الدين عمر سكن منازل العز مدة ثم اشتراها من بيت المال في شعبان سنة ٥٦٦، وبناها مدرسة للشافعية. وقال محمد رمزى في تحقيقاته: (النجوم الزاهرة، ج ٥، ص ٣٨٦، هامش ١) إن مكانها اليوم مجموعة المبانى التي تحد من الغرب بشارع مصر القديمة، ومن الجنوب مدخل شارع المرحومى، وحارة الشراقوة وعطفة زاهر، ومن الشرق جنينة الجعجعى وعطفة الأسرلى، ومن الشمال شارع القبوة، وأما المدرسة نفسها فتعرف اليوم باسم جامع شهاب الدين أحمد المرحومى الذى يتوسط هذه المنطقة بشارع المرحومى بمصر القديمة.