(٢) الأصل وص: " عشرين ". (٣) مقابل هذا اللفظ في هامش س (١٤٤ أ): " بلغ مقابلة "، ولعلها إشارة من الناسخ للدلالة على أنه وقف في مقابلته النسخة على الأصل عند هذا اللفظ. (٤) كان تاج الملوك بورى أصغر أخوة صلاح الدين جميعا، وكان يبشر بمستقبل طيب، فقد كان شجاعا وشاعرا، وتذكر المراجع أن له ديوان شعر (ولكنه غير موجود). أنظر أخباره وترجمته في: (ابن خلكان: الوفيات، ج ١، ص ٢٦١ - ٢٦٢) و (الحنبلى: شفاء القلوب، ص ١٣ ب - ١٤ ب) و (الروضتين، ج ٢، ص ٤٢ و ٤٤) و (الدكتور الشيال: شاعر من البيت الأيوبى، مقال بمجلة الثقافة، العدد ١٣٠، ٢٤ يونيو ١٩٤١). وبورى كلمة تركية معناها الذئب. (٥) مكان هذا اللفظ في س: " ثالث وعشرين صفر ". (٦) عن س.