(٢) ما بين الحاصرتين من نسخة س. (٣) ما بين الحاصرتين من نسخة س. (٤) وردت هذه الجملة في نسخة س «ولما فتحت دمشق وسلمها السلطان الملك الكامل للملك الأشرف» والصيغة المثبتة من نسخة م. (٥) ذكر ابن الأثير (الكامل، ج ١٢ ص ٤٨٦ حوادث ٦٢٦) السبب الذى دفع الكامل إلى الإستيلاء على مدينة حماه وهو أن الملك المنصور محمد بن تقى الدين عمر صاحب حماه عندما «حضرته الوفاة حلّف الجند وأكابر البلد لولده الأكبر، ويلقب بالملك المظفر، وكان قد سيره أبوه إلى الملك الكامل، صاحب مصر، لأنه كان قد تزوج بابنته، وكان لمحمد ولد آخر اسمه قلج أرسلان، ولقبه صلاح الدين، وهو بدمشق، فحضر إلى مدينة حماه فسلمت إليه، واستولى على المدينة وعلى قلعتها، فأرسل الملك الكامل يأمره أن يسلم البلد إلى أخيه الأكبر، فإن أباه أوصى له به، فلم يفعل». (٦) القصير اسم لعدة مواضع والمقصود هنا الضيعة الواقعة في طريق حمص انظر: (ياقوت، معجم البلدان).