(٢) انظر الحاشية ٣ في الصفحة السابقة. (٣) عرف به (ابن شداد: الأعلان الحطيرة - تاريخ مدينة دمشق -، ص ٣٥) قال: «باب توما. ينسب إلى عظيم من عظماء الروم اسمه توما، وكانت له على بابه كنيسة جعلت بعد مسجدا، وهو الآن مسدود». (٤) عرف (ابن شداد: المرجع السابق) هذا الباب بقوله: «سمي بذلك لأنه شرقى البلد، وكان ثلاثة أبواب: باب كبير في الوسط، وبابان صغيران من جانبيه، سد منهما الكبير والباب الصغير الذى من قبليه، وبقى الباب الصغير الشامى». (٥) كانت الدار الأسدية تجاه المدرسة العزيزية وهي التي أنشأها الملك العزيز بن صلاح الدين لصق الجامع الأموى بالقرب من تربة صلاح الدين. انظر: (النعيمي: المرجع السابق، ج ١، ص ١٥٣ و ٣٨٢). (٦) (ك): «فلم يظفر بشىء». (٧) أشار ابن شداد: الأعلاق الخطبرة، نشر سامى الدهان، ص ١٤٦ و ٢١٨) =