(٢) في نسخة س «رحمهما الله تعالى»، والصيغة المثبتة من م. (٣) ما بين الحاصرتين من نسخة م، وورد بدلها في س «رحمه الله». (٤) ما بين الحاصرتين من نسخة س، وساقط من م. (٥) في نسخة س «فتناول منه شيئا يسيرا» والصيغة المثبتة من م. (٦) ما بين الحاصرتين من نسخة س وساقط من م. (٧) في نسخة م «فأسرف» والصيغة المثبتة من س. (٨) في نسخة س «به»، والصيغة المثبتة من م. (٩) هو سعد الدين بن عبد العزيز الحكيم. قال عنه ابن أبى أصيبعة (عيون الأنباء في طبقات الأطباء، ج ٢، ص ١٩٢) «وكان الحكيم سعد الدين أوحد زمانه وعلامة أوانه في صناعة الطب، قد أحكم كليات أصولها وأتقن جزئيات أنواعها وفصولها، ولم يزل مواظبا على الاشتغال ملازما له في كل الأحوال». (١٠) هو إبراهيم بن خلف السامرى، أشار إليه ابن أبى أصيبعة (عيون الأنباء، ج ٢، ص ١٩٣) وذكر أنه نبغ وصار طبيبا فاضلا. (١١) في نسخة س «فأسلم» والصيغة المثبتة من م.