(٢) في نسخة ب «كأنها» والصيغة المثبتة من س. (٣) في نسخة س «وكان أمين الدولة قد صحب القاضى رفيع الدين الحلى» وهو تحريف، والصيغة المثبتة هى الصحيحة من نسخة ب نسبة إلى الجيل، وهى قرية من أعمال بغداد تحت المدائن (ياقوت، معجم البلدان)؛ وهو عبد العزيز بن عبد الواحد بن اسماعيل الجيلى الشافعى الملقب بالرفيع، مات مقتولا سنة ٦٤٢ هـ، ذكر ابن تغرى بردى (النجوم ج ٦، ص ٦٤٢) عن أبى المظفر أنه كان فاسد العقيدة مستهترا بأمور الشريعة. (٤) في نسخة س «لما». (٥) ما بين الحاصرتين من نسخة س وساقط من ب. (٦) في نسخة س «وولاه» والصيغة المثبتة من ب. (٧) في نسخة س «أوقفتها» والصيغة المثبتة من ب. (٨) يقصد بها المدرسة الشامية البرانية التي أنشأتها ست الشام أخت الملك الناصر صلاح الدين» وكانت من أكبر المدارس وأعظمها وأكثرها فقهاء وأكثرها أوقافا، انظر النعيمى (الدارس في تاريخ المدارس، ج ١، ص ٢٧٧ وما بعدها)؛ محمد كرد على (خطط الشام، ج ٦، ص ٨١). (٩) في س الحلى وهو تحريف. (١٠) في س الحلى وهو تحريف. (١١) في نسخة س «وسنذكر ذلك» والصيغة المثبتة من ب. (١٢) في نسخة س «بما آل» والصيغة المثبتة من ب.