(٢) في نسخة ب «مضى» والصيغة المثبتة من س. (٣) ما بين الحاصرتين من نسخة س وورد بدله في ب «إليه». (٤) ما بين الحاصرتين من نسخة س وساقط من ب. (٥) ما بين الحاصرتين من نسخة س وساقط من ب. (٦) في نسخة س «خمسة عشر» وهو تصحيف والصيغة المثبتة من ب. (٧) ما بين الحاصرتين من نسخة ب وورد بدله في نسخة س «فبقى عند هن إلى أن مات الملك الصالح» وذكر النويرى (نهاية الأرب، ج ٢٧ ق ٨٦) أن السلطان الصالح نجم الدين أيوب بعث «اليه الطواشى محسن الخادم فأخبره بمارسم به السلطان من توجهه، فامتنع وقال إن أراد قتلى في الشوبك فههنا أولى، ولا أتوجه أبدا، فعدله محسن الخادم فرماه بدواة كانت عنده، فعاد إلى السلطان وأخبره فقال له دبر أمره، فأخذ ثلاثة مماليك وقيل أربعة ودخلوا عليه في ليلة الاثنين ثانى عشر شوال فخنقوه بشاش عليه، وقيل بوتر، وعلقوه بعمامته، وأظهروا أنه شنق نفسه. وخرجت جناز كجنازة الغرباء، ودفن بتربة شمس الدولة. ولم يتمتع الملك الصالح بعده بالدنيا فانه مات بعد ذلك بعشرة أشهر» أنظر أيضا سبط ابن الجوزى، مرآة الزمان، ج ٨، ص ٥١٢؛ العينى، عقد الجمان، حوادث سنة ٦٤٥ هـ؛ ابن تغرى بردى، المنهل الصافى، ج ٥، ق ٦٤١.